السلام عليكم
كيف الحال ؟ و الاحوال ؟؟؟؟
ان شاء الله بخير وسلامة
المهم انا اليوم جبت لكم قصة ساسكي وهو صغير
نبدء
ساسكي هو نينجا من مرتبة عالية.هادئ الطباع ولا يحب التكلم عن ماضيه.
يأتي ساسكي من عائلة عريقة فاخذ الكثير من المهارات بالوراثة. قوي جدا وماهر ويمتلك قوة الشارنجان " sharingan" وهي القدرة تقليد مهارات الاخرين بمجرد رؤيتها.
يميـل إلى العزلة والانقطاع عن العالم ويجلس وحيداً معظم أوقاته.
محبوب خاصة من الفتيات الامر الذي يجعل ناروتو يغار منه فهم متنافسين جدا. في اختبارات الشونين قام Orochimaru بسحر ساسكي وجعله حبيس تعويذة
"curse” مما جعل ساسكي اقوى بكثير لكن لا يستطيع التحكم بقوته. أي صار قوى بلا عقل
وهكذا سنبدأ بماضي ساسكي
كما قلنا ان ساسكي من عائلة عريقة وهي سلالة (اليوتشيها) ميزة هذه القبيلة
انهم يستعملون الشارينجن في أغلب الأوقات ضد العدو.
كان يعيش حياته مع أمه وأبيه وأخيه (ايتاشي ) حياة عادية ، ويتدرب على الشرنجن
تحت اشراف اخيه الأكبر ( ايتاشي )
كان ساسكي يشعر بالغيرة من (ايتاشي) اعتقادا ان والده يحب أخيه أكثر
لأن والده اعترب ان ايتاشي هو ولد ولم يعترف بساسكي كا ابن له
عندما كان ايتاشي في نفس عمر ساسكي تعلم حركة جتسو النار بسهولة
عكس ساسكي الذي سعى جاهدا لتعلمها وعندما اتقنها ذهب الى والده
واخبره بالخبر ففرح وقال كما قال (لإيتاشي ) "أنت فعلا ابني"
فرح .
عرض المشاكل المتعبة
في ألآونة الخير لوحظ تغير تصرفات (ايتاشي) كثيرا وأفعاله الغريبة
وهنا بدأت المشاكل مع ابيه .
لوحظ ايضا انه لم يعد يذهب الى إختبار الأنبو مع صديقة الذي وفي نفس اليوم قتل.
وبذلك لا حظه إن من قتل صديق ايتاشي هو ايتاشي
في يوم من الأيام عاد ساسكي من المدرسة وقد وجد البيت في هدوء غريب
استغرب هذا الأمر ودخل الى البيت فوجد المفاجأة
لقد قتل (ايتاشي) والده وامه وجده ساسكي بجوارهما .
خاف ان يقتل هو الأخر فهرب ولحق به(ايتاشي) وقال له التالي :
ايتاشي :"أنت لا تستحق القتل لأقتلك "
"ان كنت تريد أن تقتلني فابحث عن الكراهية "
وفي النهاية كانت نهاية قبيلة (اليوتشيها ) على يد أحد من أفرادها وهو (ايتاشي).
وفي النهاية قرر ساسكي قتل ايتاشي
منذ ذلك اليوم أخذ ساسكي يبحث عن القوة لقتل اخيه و
عاش حياته وهو يبحث عن إنتقامه في أي مكان وينبش عن اخيه في أرجاء زمان الحياة لاتهمه الآمال لا يرجوها..فقط يعيش كي ينتقم ممن قتل جميـع أفراد عائلته.
وان شاء الله يعجبكم الموضوع و القصة المحزنه